منطقة الأعضاء

منتديات الريان سوفت



wwe24h
الملاحظات

اشترك في القائمة البريدية ليصلك جديدنا :   

أهلا وسهلا بك إلى منتديات الريان سوفت التكنولوجيه.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
المواضيع الاخيرة
~:تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
~:تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
~:تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
~:تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
~:عروض راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
~:عروض شركة تشطيبات وديكورات 2021
~:عروض راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2020
~:أفضل شركة تشطيبات وديكورات في مصر
~:أسعار كاميرات مراقبة 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
~:عروض راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2020
~:شركة تشطيبات وديكورات 2020
~:عروض راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2020
~:شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
~:شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
~:أفضل انواع كاميرات مراقبة 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:

شاطر
المعلومات
الكاتب:
ROBERT
اللقب:
مساعد المدير
الرتبه:
مساعد المدير
الصورة الرمزية

ROBERT

البيانات
الجنس الجنس :
ذكر
الـمـشـاركـات الـمـشـاركـات :
1665
المكسب المكسب :
6442
العمر العمر :
28
الاعجاب الاعجاب :
27

الساعه بتوقيت الاردن

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الدخان 34-59
تفسير سورة الدخان 34-59 Clock102011-06-04, 18:28

الريان سوفت :تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :تفسير سورة الدخان 34-59,


- تفسيرسورة الدخان عدد آياتها 59 ( آية 34-59 )
وهي مكية

{ 34-37 } { إِنَّ هَؤُلَاءِ لَيَقُولُونَ * إِ نْ هِيَ إِلَّا مَوْتَتُنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُنْشَرِينَ * فَأْتُوا بِآبَائِنَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ }

يخبر تعالى { إِنَّ هَؤُلَاءِ } المكذبين يقولون مستبعدين للبعث والنشور: { إِنْ هِيَ إِلَّا مَوْتَتُنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُنْشَرِينَ } أي: ما هي إلا الحياة الدنيا فلا بعث ولا نشور ولا جنة ولا نار. ثم قالوا -متجرئين على ربهم معجزين له-: { فَأْتُوا بِآبَائِنَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} وهذا من اقتراح الجهلة المعاندين في مكان سحيق، فأي ملازمة بين صدق الرسول صلى الله عليه وسلم وأنه متوقف على الإتيان بآبائهم؟ فإن الآيات قد قامت على صدق ما جاءهم به وتواترت تواترا عظيما من كل وجه.

قال تعالى: { أَهُمْ خَيْرٌ } أي: هؤلاء المخاطبون { أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ } فإنهم ليسوا خيرا منهم وقد اشتركوا في الإجرام فليتوقعوا من الهلاك ما أصاب إخوانهم المجرمين.


{ 38-42 } { وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ * مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ *

إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقَاتُهُمْ أَجْمَعِينَ * يَوْمَ لَا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ * إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللَّهُ إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ }

يخبر تعالى عن كمال قدرته وتمام حكمته وأنه ما خلق السماوات والأرض لعبا ولا لهوا أو سدى من غير فائدة وأنه ما خلقهما إلا بالحق أي: نفس خلقهما بالحق وخلقهما مشتمل على الحق، وأنه أوجدهما ليعبدوه وحده لا شريك له وليأمر العباد وينهاهم ويثيبهم ويعاقبهم. { وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ } فلذلك لم يتفكروا في خلق السماوات والأرض.

{ إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ } وهو يوم القيامة الذي يفصل الله به بين الأولين والآخرين وبين كل مختلفين { مِيقَاتُهُمْ } أي: الخلائق { أَجْمَعِينَ }

كلهم سيجمعهم الله فيه ويحضرهم ويحضر أعمالهم ويكون الجزاء عليها ولا ينفع مولى عن مولى شيئا لا قريب عن قريبه ولا صديق عن صديقه، { وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ } أي: يمنعون من عذاب الله عز وجل لأن أحدا من الخلق لا يملك من الأمر شيئا.

{ إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللَّهُ إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ } فإنه هو الذي ينتفع ويرتفع برحمة الله تعالى التي تسبب إليها وسعى لها سعيها في الدنيا. ثم قال تعالى:

{ 43-50 } { إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ * طَعَامُ الْأَثِيمِ * كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ * كَغَلْيِ الْحَمِيمِ * خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ * ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ * ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ * إِنَّ هَذَا مَا كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ }

لما ذكر يوم القيامة وأنه يفصل بين عباده فيه ذكر افتراقهم إلى فريقين: فريق في الجنة، وفريق في السعير وهم: الآثمون بعمل الكفر والمعاصي وأن طعامهم { شَجَرَةَ الزَّقُّومِ } شر الأشجار وأفظعها وأن طعمها { كَالْمُهْلِ } أي: كالصديد المنتن خبيث الريح والطعم شديد الحرارة يغلي في بطونهم { كَغَلْيِ الْحَمِيمِ } ويقال للمعذب: { ذُقْ } هذا العذاب الأليم والعقاب الوخيم { إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ } أي: بزعمك أنك عزيز ستمتنع من عذاب الله وأنك كريم على الله لا يصيبك بعذاب، فاليوم تبين لك أنك أنت الذليل المهان الخسيس. { إِنَّ هَذَا } العذاب العظيم { مَا كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ } أي: تشكون فالآن صار عندكم حق اليقين.



{ 51-59 } { إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ * فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * يَلْبَسُونَ مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقَابِلِينَ * كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ * يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ * لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ * فَضْلًا مِنْ رَبِّكَ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ }

هذا جزاء المتقين لله الذين اتقوا سخطه وعذابه بتركهم المعاصي وفعلهم الطاعات، فلما انتفى السخط عنهم والعذاب ثبت لهم الرضا من الله والثواب العظيم في ظل ظليل من كثرة الأشجار والفواكه وعيون سارحة تجري من تحتهم الأنهار يفجرونها تفجيرا في جنات النعيم.

فأضاف الجنات إلى النعيم لأن كل ما اشتملت عليه كله نعيم وسرور، كامل من كل وجه ما فيه منغص ولا مكدر بوجه من الوجوه.

ولباسهم من الحرير الأخضر من السندس والإستبرق أي: غليظ الحرير ورقيقه مما تشتهيه أنفسهم. { مُتَقَابِلِينَ } في قلوبهم ووجوههم في كمال الراحة والطمأنينة والمحبة والعشرة الحسنة والآداب المستحسنة.

{ كَذَلِكَ } النعيم التام والسرور الكامل { وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عين } أي: نساء جميلات من جمالهن وحسنهن أنه يحار الطرف في حسنهن وينبهر العقل بجمالهن وينخلب اللب لكمالهن { عَيْنٍ } أي: ضخام الأعين حسانها.

{ يَدْعُونَ فِيهَا } أي: الجنة { بِكُلِّ فَاكِهَةٍ } مما له اسم في الدنيا ومما لا يوجد له اسم ولا نظير في الدنيا، فمهما طلبوه من أنواع الفاكهة وأجناسها أحضر لهم في الحال من غير تعب ولا كلفة، { آمِنِينَ } من انقطاع ذلك وآمنين من مضرته وآمنين من كل مكدر، وآمنين من الخروج منها والموت ولهذا قال: { لَا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولَى } أي: ليس فيها موت بالكلية، ولو كان فيها موت يستثنى لم يستثن الموتة الأولى التي هي الموتة في الدنيا فتم لهم كل محبوب مطلوب، { وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ فَضْلًا مِنْ رَبِّكَ } أي: حصول النعيم واندفاع العذاب عنهم من فضل الله عليهم وكرمه فإنه تعالى هو الذي وفقهم للأعمال الصالحة التي بها نالوا خير الآخرة وأعطاهم أيضا ما لم تبلغه أعمالهم، { ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } وأي فوز أعظم من نيل رضوان الله وجنته والسلامة من عذابه وسخطه؟



{ فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ } أي: القرآن { بِلِسَانِكَ } أي: سهلناه بلسانك الذي هو أفصح الألسنة على الإطلاق وأجلها فتيسر به لفظه وتيسر معناه. { لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ } ما فيه نفعهم فيفعلونه وما فيه ضررهم فيتركونه.

{ فَارْتَقِبْ } أي: انتظر ما وعدك ربك من الخير والنصر } إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ ما يحل بهم من العذاب وفرق بين الارتقابين: رسول الله وأتباعه يرتقبون الخير في الدينا والآخرة، وضدهم يرتقبون الشر في الدنيا والآخرة.

تم تفسير سورة الدخان، ولله الحمد والمنة
توقيع العضو
خيارات المشاركه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المعلومات
الكاتب:
Deputy Director General
اللقب:
عـــضــــو مـــوقـــوف
الرتبه:
عـــضــــو مـــوقـــوف
الصورة الرمزية

Deputy Director General

البيانات
الجنس الجنس :
ذكر
الـمـشـاركـات الـمـشـاركـات :
829
المكسب المكسب :
4103
العمر العمر :
30
الاعجاب الاعجاب :
54

الساعه بتوقيت الاردن

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://kahn.yoo7.com/profile?mode=editprofile
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الدخان 34-59
تفسير سورة الدخان 34-59 Clock102011-06-10, 03:02

الريان سوفت :رد: تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :رد: تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :رد: تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :رد: تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :رد: تفسير سورة الدخان 34-59,الريان سوفت :رد: تفسير سورة الدخان 34-59,


مشكووور
توقيع العضو
خيارات المشاركه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تفسير سورة الدخان 34-59

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

-
» تفسير سورة الدخان 1-33
» تفسير سورة ق 1-22
» تفسير سورة ق 23-45
» تفسير سورة الناس
» تفسير سورة البلد
صفحة 1 من اصل 1
لا تجعل الله اهون الناظرين اليك
تذكر قوله تعالى 
((مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))
الردود السريعه:
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

ككل هناك 52 أشخاص حالياً في هذا الموضوع :: 2 أعضاء, 3 عُضو مُختفي و 47 زائر
منتديات الريان سوفت :: .::الــسـاحـه الاسـلامـيـه::. :: الــقــرأن الــكـريــم-

xml atom feed Rss 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 192 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 257 258 259 260

1Powered by Al Ryan Soft ® Version 2
Copyright © 2013.::
 جميع الحقوق محفوظه لمنتديات الريان سوفت التكنولوجيه التطويريه © ::.
 إبراء ذمة إدارة الشبكه ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف، والله ولي التوفيق