منطقة الأعضاء

منتديات الريان سوفت



wwe24h
الملاحظات

اشترك في القائمة البريدية ليصلك جديدنا :   

أهلا وسهلا بك إلى منتديات الريان سوفت التكنولوجيه.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
المواضيع الاخيرة
~:تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
~:تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
~:تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
~:تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
~:عروض راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
~:عروض شركة تشطيبات وديكورات 2021
~:عروض راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2020
~:أفضل شركة تشطيبات وديكورات في مصر
~:أسعار كاميرات مراقبة 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
~:عروض راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2020
~:شركة تشطيبات وديكورات 2020
~:عروض راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2020
~:شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
~:شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
~:أفضل انواع كاميرات مراقبة 2020
~:أقوي شركة للديكورات و التشطيبات 2020
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:
من طرف:

شاطر
المعلومات
الكاتب:
النمله النشيطه
اللقب:
()
الرتبه:
()
الصورة الرمزية

النمله النشيطه

البيانات
الجنس الجنس :
ذكر
الـمـشـاركـات الـمـشـاركـات :
1454
المكسب المكسب :
5118
الاعجاب الاعجاب :
18

الساعه بتوقيت الاردن

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: تفسير سورة النبأ
تفسير سورة النبأ Clock102011-04-17, 18:14

الريان سوفت :تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :تفسير سورة النبأ,


-
تفسير
سورة
النبأ
عدد آياتها
40

(



آية



1-
40 )
وهي مكية






{ 1 - 5 } { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ
* عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ * الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ *
كَلَّا سَيَعْلَمُونَ * ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ }




أي: عن أي شيء يتساءل المكذبون بآيات الله؟ ثم بين ما يتساءلون عنه فقال:


{ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ }

أي: عن الخبر العظيم الذي طال فيه نزاعهم، وانتشر فيه خلافهم على وجه
التكذيب والاستبعاد، وهو النبأ الذي لا يقبل الشك ولا يدخله الريب، ولكن
المكذبون بلقاء ربهم لا يؤمنون، ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب
الأليم.




ولهذا قال:


{ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ }

أي: سيعلمون إذا نزل بهم العذاب ما كانوا به يكذبون، حين يدعون إلى نار
جهنم دعا، ويقال لهم:


{ هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ }





ثم بين تعالى النعم والأدلة الدالة على صدق ما أخبرت به الرسل فقال:







{ 6 - 16 } { أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا * وَالْجِبَالَ
أَوْتَادًا * وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا * وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ
سُبَاتًا * وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا * وَجَعَلْنَا النَّهَارَ
مَعَاشًا * وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا * وَجَعَلْنَا
سِرَاجًا وَهَّاجًا * وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا
* لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا * وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا }



أي: أما أنعمنا عليكم بنعم جليلة، فجعلنا لكم


{ الْأَرْضَ مِهَادًا }

أي: ممهدة مهيأة لكم ولمصالحكم، من الحروث والمساكن والسبل.




{ وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا }

تمسك الأرض لئلا تضطرب بكم وتميد.




{ وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا }

أي: ذكورا وإناثا من جنس واحد، ليسكن كل منهما إلى الآخر، فتكون المودة
والرحمة، وتنشأ عنهما الذرية، وفي ضمن هذا الامتنان، بلذة المنكح.




{ وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا }

أي: راحة لكم، وقطعا لأشغالكم، التي متى تمادت بكم أضرت بأبدانكم، فجعل
الله الليل والنوم يغشى الناس لتنقطع حركاتهم الضارة، وتحصل راحتهم
النافعة.




{ وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا }

أي: سبع سموات، في غاية القوة، والصلابة والشدة، وقد أمسكها الله بقدرته،
وجعلها سقفا للأرض، فيها عدة منافع لهم، ولهذا ذكر من منافعها الشمس
فقال:


{ وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا }

نبه بالسراج على النعمة بنورها، الذي صار كالضرورة للخلق، وبالوهاج الذي
فيه الحرارة على حرارتها وما فيها من المصالح




{ وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ }

أي: السحاب


{ مَاءً ثَجَّاجًا }

أي: كثيرا جدا.




{ لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا }

من بر وشعير وذرة وأرز، وغير ذلك مما يأكله الآدميون.




{ وَنَبَاتًا }

يشمل سائر النبات، الذي جعله الله قوتا لمواشيهم.




{ وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا }

أي: بساتين ملتفة، فيها من جميع أصناف الفواكه اللذيذة.




فالذي أنعم عليكم بهذه النعم العظيمة ، التي لا يقدر قدرها، ولا يحصى
عددها، كيف [تكفرون به و] تكذبون ما أخبركم به من البعث والنشور؟! أم كيف
تستعينون بنعمه على معاصيه وتجحدونها؟"




{ 17 - 30 } { إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا * يَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا * وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ
أَبْوَابًا * وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا * إِنَّ
جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا * لِلطَّاغِينَ مَآبًا * لَابِثِينَ فِيهَا
أَحْقَابًا * لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا * إِلَّا
حَمِيمًا وَغَسَّاقًا * جَزَاءً وِفَاقًا * إِنَّهُمْ كَانُوا لَا
يَرْجُونَ حِسَابًا * وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا * وَكُلَّ
شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا * فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا
عَذَابًا }




ذكر تعالى ما يكون في يوم القيامة الذي يتساءل عنه المكذبون، ويجحده
المعاندون، أنه يوم عظيم، وأن الله جعله


{ مِيقَاتًا }

للخلق.




{ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا }

ويجري فيه من الزعازع والقلاقل ما يشيب له الوليد، وتنزعج له القلوب،
فتسير الجبال، حتى تكون كالهباء المبثوث، وتشقق السماء حتى تكون أبوابا،
ويفصل الله بين الخلائق بحمكه الذي لا يجور، وتوقد نار جهنم التي أرصدها
الله وأعدها للطاغين، وجعلها مثوى لهم ومآبا، وأنهم يلبثون فيها أحقابا
كثيرة و


{ الحقب }

على ما قاله كثير من المفسرين: ثمانون سنة.




وهم إذا وردوها


{ لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا }

أي: لا ما يبرد جلودهم، ولا ما يدفع ظمأهم.




{ إِلَّا حَمِيمًا }

أي: ماء حارا، يشوي وجوههم، ويقطع أمعاءهم،


{ وَغَسَّاقًا }

وهو: صديد أهل النار، الذي هو في غاية النتن، وكراهة المذاق، وإنما
استحقوا هذه العقوبات الفظيعة جزاء لهم ووفاقا على ما عملوا من الأعمال
الموصلة إليها، لم يظلمهم الله، ولكن ظلموا أنفسهم، ولهذا ذكر أعمالهم،
التي استحقوا بها هذا الجزاء، فقال:


{ إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا }

أي: لا يؤمنون بالبعث، ولا أن الله يجازي الخلق بالخير والشر، فلذلك
أهملوا العمل للآخرة.




{ وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا }

أي: كذبوا بها تكذيبا واضحا صريحا وجاءتهم البينات فعاندوها.




{ وَكُلُّ شَيْءٍ }

من قليل وكثير، وخير وشر


{ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا }

أي: كتبناه في اللوح المحفوظ، فلا يخشى المجرمون أنا عذبناهم بذنوب لم
يعملوها، ولا يحسبوا أنه يضيع من أعمالهم شيء، أو ينسى منها مثقال ذرة،
كما قال تعالى:


{ وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ
وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ
صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا
حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا }





{ فَذُوقُوا }

أيها المكذبون هذا العذاب الأليم والخزي الدائم


{ فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا }

وكل وقت وحين يزداد عذابهم [وهذه الآية أشد الآيات في شدة عذاب أهل النار
أجارنا الله منها].




{

31 - 36


} {

إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * وَكَوَاعِبَ
أَتْرَابًا * وَكَأْسًا دِهَاقًا * لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا
كِذَّابًا * جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا


}




لما ذكر حال المجرمين ذكر مآل المتقين فقال: {

إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا


} أي: الذين اتقوا سخط ربهم، بالتمسك بطاعته، والانكفاف عما يكرهه فلهم
مفاز ومنجي، وبعد عن النار. وفي ذلك المفاز لهم {

حَدَائِقَ


} وهي البساتين الجامعة لأصناف الأشجار الزاهية، في الثمار التي تتفجر
بين خلالها الأنهار، وخص الأعناب لشرفها وكثرتها في تلك الحدائق.




ولهم فيها زوجات على مطالب النفوس {

كَوَاعِبَ


} وهي: النواهد اللاتي لم تتكسر ثديهن من شبابهن، وقوتهن ونضارتهن .




{

والأَتْرَاب


} اللاتي على سن واحد متقارب، ومن عادة الأتراب أن يكن متآلفات متعاشرات،
وذلك السن الذي هن فيه ثلاث وثلاثون سنة، في أعدل سن الشباب .




{

وَكَأْسًا دِهَاقًا


} أي: مملوءة من رحيق، لذة للشاربين، {

لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا


} أي: كلاما لا فائدة فيه {

وَلَا كِذَّابًا


} أي: إثما.




كما قال تعالى: {

لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا إِلَّا قِيلًا سَلَامًا
سَلَامًا


}




وإنما أعطاهم الله هذا الثواب الجزيل [من فضله وإحسانه]. {

جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ


} لهم {

عَطَاءً حِسَابًا


} أي: بسبب أعمالهم التي وفقهم الله لها، وجعلها ثمنا لجنته ونعيمها .







{ 37 - 40 } { رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا
الرَّحْمَنِ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا * يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ
وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا * ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شَاءَ
اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا * إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا
قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ
الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا }




أي: الذي أعطاهم هذه العطايا هو ربهم {

رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ


} الذي خلقها ودبرها {

الرَّحْمَنِ


} الذي رحمته وسعت كل شيء، فرباهم ورحمهم، ولطف بهم، حتى أدركوا ما
أدركوا.




ثم ذكر عظمته وملكه العظيم يوم القيامة، وأن جميع الخلق كلهم ذلك اليوم
ساكتون لا يتكلمون و {

لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا


} إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا، فلا يتكلم أحد إلا بهذين الشرطين: أن
يأذن الله له في الكلام، وأن يكون ما تكلم به صوابا، لأن {

ذَلِكَ الْيَوْمُ


} هو {

الْحَقُّ


} الذي لا يروج فيه الباطل، ولا ينفع فيه الكذب، وفي ذلك اليوم {

يَقُومُ الرُّوحُ


} وهو جبريل عليه السلام، الذي هو أشرف الملائكة {

وَالْمَلَائِكَةِ


} [أيضا يقوم الجميع] {

صَفًّا


} خاضعين لله {

لَا يَتَكَلَّمُونَ


} إلا بما أذن لهم الله به .




فلما رغب ورهب، وبشر وأنذر، قال: {

فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا


} أي: عملا، وقدم صدق يرجع إليه يوم القيامة.




{

إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا


} لأنه قد أزف مقبلا، وكل ما هو آت فهو قريب.




{

يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ


} أي: هذا الذي يهمه ويفزع إليه، فلينظر في هذه الدنيا إليه ، كما قال
تعالى: {

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ
مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا
تَعْمَلُونَ


} الآيات.




فإن وجد خيرا فليحمد الله، وإن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه، ولهذا
كان الكفار يتمنون الموت من شدة الحسرة والندم.




نسأل الله أن يعافينا من الكفر والشر كله، إنه جواد كريم.




تم تفسير سورة النبأ، والحمد لله رب العالمين
توقيع العضو
خيارات المشاركه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المعلومات
الكاتب:
القيصر ابو ريان
اللقب:
المدير العام
الرتبه:
المدير العام
الصورة الرمزية

القيصر ابو ريان

البيانات
الجنس الجنس :
ذكر
الـمـشـاركـات الـمـشـاركـات :
7401
المكسب المكسب :
38188
العمر العمر :
32
الاعجاب الاعجاب :
94

الساعه بتوقيت الاردن

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://kahn.yoo7.com/
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة النبأ
تفسير سورة النبأ Clock102011-08-06, 00:00

الريان سوفت :رد: تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :رد: تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :رد: تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :رد: تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :رد: تفسير سورة النبأ,الريان سوفت :رد: تفسير سورة النبأ,


مشكوووور على الطرح الرااائع و الجميع
توقيع العضو
خيارات المشاركه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تفسير سورة النبأ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

مواضيع مماثلة

-
» تفسير سورة ق 1-22
» تفسير سورة ق 23-45
» تفسير سورة الرعد 26 - 43
» تفسير سورة النساء
» تفسير سورة الفاتحه
صفحة 1 من اصل 1
لا تجعل الله اهون الناظرين اليك
تذكر قوله تعالى 
((مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))
الردود السريعه:
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

ككل هناك 52 أشخاص حالياً في هذا الموضوع :: 2 أعضاء, 3 عُضو مُختفي و 47 زائر
منتديات الريان سوفت :: .::الــسـاحـه الاسـلامـيـه::. :: الــقــرأن الــكـريــم-

xml atom feed Rss 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 192 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 257 258 259 260

1Powered by Al Ryan Soft ® Version 2
Copyright © 2013.::
 جميع الحقوق محفوظه لمنتديات الريان سوفت التكنولوجيه التطويريه © ::.
 إبراء ذمة إدارة الشبكه ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف، والله ولي التوفيق